قصص الفيروسية
أخذني والدي إلى مكتبه وتركني في غرفة الاستراحة - وبعد فترة وجيزة، جاء رئيسه وصدمني حتى البكاء
في تطور مصيري يفطر القلب، يتعرض حلم نانسي في أن تصبح طبيبة للخطر بسبب حب والدها اليائس والسرقة، مما يؤدي إلى منقذ غير متوقع يتحدى حدود المسامحة والتضحية.
أنا نانسي، 17 عامًا، طموحاتي تتجاوز حدود عالمي الصغير، وأحلم بأن أصبح طبيبة. تتشابك رحلتي مع تضحيات والدي ديف وحكايات رجل لم أقابله من قبل، ومع ذلك لعب دورًا محوريًا في حياتنا. منذ وفاة والدتي عندما كنت في الثالثة من عمري، كان أبي هو كل شيء بالنسبة لي. لقد اختار عدم الزواج مرة أخرى، وكرس حياته لعائلتنا الصغيرة المكونة من شخصين، مع بذل كل جهد يهدف إلى رعاية مستقبلي.

فتاة صغيرة تبتسم للكاميرا | المصدر: منتصف الرحلة
كان بيتنا ينبض بتناغم الأحلام المشتركة والضحك، وكان والدي يعمل بلا كلل لدعم طموحي في دخول المجال الطبي. لقد قام بالتنقل بين وظائف متعددة ووفر كل جانب من جوانب حياتنا لتوفير المال لتعليمي، مما يضمن أن الطريق إلى حلمي كان سلسًا قدر الإمكان.

فتاة صغيرة ووالدها يبتسمان للكاميرا | المصدر: منتصف الرحلة
طوال طفولتي، كثيرًا ما سمعت أبي يتحدث عن السيد جونسون، رئيسه، بمزيج من الاحترام والامتنان. على الرغم من أن اسمه كان مألوفًا في منزلنا، إلا أنني لم أقابله قط ولم أكن لأتعرف عليه لو عبرنا الطرق. لقد أثر السيد جونسون، دون علمي، في حياتي بشكل خفي، حيث نظم أحداثًا مثل دعوة المتخصصين الطبيين المحترمين إلى المناسبات المدرسية، مما أدى إلى تغذية شغفي بالطب.

فتاة صغيرة عند الطبيب | المصدر: منتصف الرحلة
مع اقتراب نهاية المدرسة الثانوية واحتمال الالتحاق بكلية الطب أصبح أكثر واقعية، كنت متحمسًا وقلقًا بشأن الأعباء المالية التي كانت تنتظرني. ومع ذلك، كان أبي بمثابة صخرة الطمأنينة، ووعدني بأن الأموال التي ادخرها بدقة ستغطي تعليمي. لقد طمأنتني ثقته التي لا تتزعزع، وجعلت الحلم يبدو ملموسًا وفي متناول اليد.

فتاة صغيرة تنظر إلى الكاميرا ووالدها خلفها | المصدر: منتصف الرحلة
ومع ذلك، تحت السطح الهادئ لخططنا، كانت هناك عاصفة تختمر، مخفية عن عيني الساذجة. فالأمن المالي الذي اعتمدنا عليه كان في الواقع يتأرجح على حافة الانهيار. عندها بدأت أهمية وجود السيد جونسون في حياتنا تتجلى في ذهني. وعلى الرغم من أنني لم أقابله قط، إلا أن قصص لطفه وإرشاده لأبي أشارت إلى ارتباط أعمق بثروات عائلتنا.

شابة تبتسم للكاميرا | المصدر: منتصف الرحلة
وبينما كانت خططنا الموضوعة بعناية تهدد بالانهيار، اتخذت رواية السيد جونسون، الرجل الذي عرفته فقط من خلال قصص والدي، منعطفًا دراماتيكيًا. إن تأثيره غير المرئي والدور الذي كان على وشك أن يلعبه في أزمتنا سلط الضوء على الطبيعة غير المتوقعة لرحلتنا والتأثير الصامت للشخصية التي كانت على وشك الخروج من الظل إلى ضوء واقعنا الصارخ.

رجل يجلس على الطاولة في مطعم | المصدر: منتصف الرحلة
اليوم الذي غير مسار حياتي بدأ بشكل غير ضار باعتباره 'يوم أحضر طفلك إلى العمل' - واجهة أخفت العاصفة الوشيكة. كان التوتر واضحًا منذ اللحظة التي غادرت فيها أنا وأبي منزلنا، وحل محله القلق الهادئ.
قال أبي محاولاً ابتهاجاً لم يصل إلى عينيه: ـ اليوم سيكون يوماً مميزاً يا نانسي. وبينما كنا في طريقنا إلى مكتبه، خيم علينا صمت مقلق، ينذر بالفوضى التي كانت على وشك أن تتكشف.

رجل عصبي ذو عيون زرقاء في سيارته | المصدر: منتصف الرحلة
عند وصولي إلى المكتب، أذهلني الهدوء غير المعتاد. أرشدني أبي إلى غرفة الاستراحة وكان القلق على وجهه. 'سأعود حالًا يا عزيزتي. فقط انتظرني هنا، حسنًا؟' قال وهو يغلق الباب خلفه.
وبعد دقائق، انفتح الباب، ودخل رجل. وملأ وجوده الغرفة بجاذبية غير معلنة. 'لا بد أنك نانسي'، قال، وهي حقيقة أكثر منها سؤال. 'أنا السيد جونسون، رئيس والدك.'

رئيس يتحدث إلى المتدرب له | المصدر: منتصف الرحلة
تردد اسمه في ذهني، شخصية من قصص أبي، أصبحت الآن شخصية من لحم ودم قبلي. 'سيد جونسون؟ ولكن لماذا أنا هنا؟ أليس من المفترض أن يكون هذا حدث عمل؟'
تنهد السيد جونسون، وتعبيره حزين. 'أخشى أن هناك مشكلة خطيرة يا نانسي. إنها تتعلق بوالدك... والمال اللازم لكليتك.'

مدير كبير ينظر إلى الكاميرا في مكتبه | المصدر: منتصف الرحلة
قلبي تخطي للفوز. 'وماذا عن المال؟ قال أبي أنه تم الاهتمام بكل شيء.'
لقد تردد، وكان ثقل كلماته معلقًا بيننا بشدة. 'لقد ارتكب والدك خطأً فادحًا. فقد خسر صندوق الكلية بسبب عملية احتيال و... أخذ أموالاً من الشركة لاستبدالها.'

رئيس قلق يتحدث إلى متدربه | المصدر: منتصف الرحلة
بدأت الغرفة بالدوران. 'هل سرق؟ والدي؟ لا يمكن أن يكون هذا صحيحًا. لن يفعل ذلك!'
التقت نظرة السيد جونسون بعيني، المليئة بالأسف والتعاطف. 'أتمنى ألا يكون ذلك صحيحاً. لكن لدينا أدلة. لقد اعترف يا نانسي. كان يحاول حماية مستقبلك، لكنه انتهك القانون'.
الدموع غير واضحة رؤيتي كما تحطمت الحقيقة فوقي. 'فماذا يحدث الآن؟ لأبي... ولنا؟'

فتاة مدمرة تنظر إلى الكاميرا | المصدر: منتصف الرحلة
أجاب السيد جونسون بلطف: 'سيواجه والدك عواقب قانونية'. 'لكنني أريدك أن تعلمي، رغم كل شيء، أنني أفهم سبب قيامه بذلك. وأنا هنا للمساعدة، نانسي.'
في غرفة الاستراحة تلك، بدا أن الوقت قد توقف بينما أصبح السيد جونسون، الرجل الذي سمعت عنه عابرًا، هو الراوي لواقعنا المحطم. إن أساس الثقة والاستقرار الذي نشأت عليه أصبح الآن تحت الحصار، مما تركني أتصارع مع حسرة الخيانة وعدم اليقين الذي يلوح في الأفق بشأن ما ينتظرني.

فتاة حزينة تنظر للكاميرا | المصدر: منتصف الرحلة
وفي قلب العاصفة، وبينما كانت الاكتشافات تحوم حولي مثل العاصفة، وصل الاجتماع مع السيد جونسون إلى ذروته. بدت جدران غرفة الاستراحة وكأنها تغلق أبوابها عندما دخل والدي، ديف، من جديد، وعيناه ممتلئتان بالدموع التي لم تذرف، وتحولت خطوته الواثقة المعتادة إلى مشية هزيمة متثاقلة.

رجل حزين ذو عيون زرقاء ينظر إلى الكاميرا | المصدر: منتصف الرحلة
'نانسي، أنا آسف جدًا لأنه كان عليك أن تكتشفي الأمر بهذه الطريقة،' بدأ أبي بصوت متكسر. 'اعتقدت أنني أستطيع إصلاح كل شيء قبل أن يصل الأمر إلى هذا الحد.'
نظرت بين الرجلين وقلبي يؤلمني. 'أبي، كيف سمحت للأمر أن يصبح بهذا السوء؟ لقد وعدتني... لقد وعدت أمي أنك ستفعل دائمًا الشيء الصحيح!

فتاة حزينة تنظر للكاميرا ووالدها خلفها | المصدر: منتصف الرحلة
تجعد وجه أبي، وثقل اختياراته محفور في كل سطر. 'لقد فعلت ذلك من أجلك يا نانسي. عندما أخذ المحتالون المال، شعرت بالذعر. لم أستطع تحمل رؤية أحلامك تتحطم.'
تنحنح السيد جونسون، ولفت انتباهنا. “لقد كان ديف أكثر من مجرد موظف بالنسبة لي؛ لقد كان صديقًا ورفيقًا مخلصًا في هذه الشركة لأكثر من عقدين من الزمن. ما فعله كان خطأً، لكنني أتفهم حرصه على حماية ابنته”.

رجلان ينظران إلى الكاميرا | المصدر: منتصف الرحلة
شعرت ببصيص من الأمل وسط الفوضى. 'السيد. جونسون، هل هناك أي شيء يمكننا القيام به لتصحيح هذا الأمر؟
توقف السيد جونسون، وتحولت نظراته مني إلى والدي. 'ليس هناك مبرر لخرق القانون يا نانسي. سيتعين على والدك أن يواجه عواقب أفعاله. ومع ذلك، فقد قررت أن أعتني بنفقات تعليمك. '

فتاة حزينة تنظر إلى النافذة | المصدر: منتصف الرحلة
شهقت، وقد أدركت خطورة عرضه. 'ولكن لماذا؟ بعد كل ما حدث؟'
أجاب السيد جونسون: “لأنني أؤمن بالفرص الثانية”. 'وأنا أعلم كم ضحى ديف من أجلك. هذا ليس مجرد استثمار في مستقبلك يا نانسي، ولكنه أيضًا وسيلة لتكريم العمل الشاق الذي قام به والدك في هذه الشركة، على الرغم من خطأه الأخير في الحكم.

مدير يبلغ من العمر 60 عامًا ينظر إلى موظفه | المصدر: منتصف الرحلة
ساد الصمت الغرفة عندما اجتاحنا حجم كرم السيد جونسون. ركع أبي أمامي، وأخذ يدي في يده. 'نانسي، لقد ارتكبت خطأ فادحا، وسوف أدفع ثمنه. لكن عرض السيد جونسون يمنحك فرصة لتحقيق حلمنا. أتوسل إليك أن تقبل ذلك.'
تدفقت الدموع على وجهي عندما أومأت برأسي، وغمرتني مشاعر معقدة. وفي لحظة اليأس تلك، تألق تصرف السيد جونسون اللطيف مثل منارة، وقدم بصيص أمل في الظلام.

فتاة حزينة متكئة على يديها | المصدر: منتصف الرحلة
كانت الأيام التي تلت الكشف عن جريمة والدي وشريان الحياة غير المتوقع للسيد جونسون بمثابة زوبعة من العواطف، في كل لحظة تمد وتلف نسيج رابطة عائلتنا. اختلط الامتنان لكرم السيد جونسون مع لسعة الخيانة الحادة، بينما كنت أتصارع مع ازدواجية حب والدي وخطأه الفادح.

فتاة حزينة تجلس في سريرها وحدها | المصدر: منتصف الرحلة
في هدوء منزلنا، حيث ظلت الذكريات عالقة في كل زاوية، كنت أنا وأبي نسير بحذر حول بعضنا البعض، وكانت تفاعلاتنا مشوبة بالحزن الذي بالكاد يمكن للكلمات أن تنقله. 'نانسي، لم أرد أن أؤذيك أبداً'، همس أبي ذات مساء، كاسراً حاجز الصمت الذي أصبح رفيقنا غير المرحب به. كان صوته خيطًا هشًا، مليئًا بالندم.

أب يتحدث مع ابنته | المصدر: منتصف الرحلة
أجبته، 'أعلم يا أبي'، وكان صوتي لا يكاد يخلو من همهمة. 'لكن فكرة خسارتك، ومواجهة كل شيء بدونك، هي فكرة أكثر من اللازم.' الدموع غشاوة رؤيتي، وألم الانفصال الوشيك هو ألم مستمر في قلبي.
ومع بدء الإجراءات القانونية، تجلّت حقيقة وضع أبي. كان سيواجه فترة غياب، وهي عقوبة على الاختيارات التي اتخذها في لحظة يأس. تحدثنا عن المستقبل، وعن دراستي، وعن الحياة التي سأبنيها بدون وجوده بجانبي. 'استفدي من هذه الفرصة إلى أقصى حد يا نانسي'، حث أبي، وعيناه تعكسان مزيجًا من الفخر والحزن. 'افعل ذلك لكلينا.'

أب يحتضن ابنته | المصدر: منتصف الرحلة
وكان العد التنازلي ليوم الحكم عليه مؤلما. قضينا ما تبقى من وقتنا معًا في التذكر والضحك والبكاء، مستمتعين بكل لحظة في حياتنا وكأنها جوهرة ثمينة. لقد أصبحت تجاربنا المشتركة، التي كانت ذات يوم أساس حياتنا اليومية، بمثابة كنوز يجب تخزينها بعيدًا لأيام الوحدة المقبلة.
في المساء الذي سبق مغادرة أبي، جلسنا في الفناء الخلفي لمنزلنا، نشاهد الشمس وهي تغيب تحت الأفق. قال أبي بصوت ثابت على الرغم من الاضطراب الذي كنت أعلم أنه يشعر به: 'أنا فخور جدًا بك يا نانسي'. 'وأنا آسف على الألم الذي سببته. وتذكر أنني أحبك أكثر من أي شيء آخر.'

رجل مدان حزين يتطلع | المصدر: منتصف الرحلة
في اليوم التالي، عندما واجهنا نهاية وداعنا المؤقت، كان النسيج المعقد لحب عائلتنا وخسارتها واضحًا بشكل واضح. الرجل الذي كان بطلي، والدي الوحيد، وأكبر داعم لي، كان يخطو إلى مستقبل مليء بعدم اليقين، وتركني لأبدأ رحلتي بثقل أفعاله وقوة إيمان السيد جونسون بي.

رجل حزين يرتدي ملابس العمل وينظر إلى الكاميرا | المصدر: منتصف الرحلة
في ظل القرارات القانونية والشخصية، خضع رابط عائلتنا للاختبار النهائي، وهو تذكير مؤثر بقوة الحب الدائمة وسط تجارب الخيانة والفداء.
كان آخر يوم لنا معًا، قبل سجن والدي، فصلًا مؤثرًا في كتاب حياتنا، مكتوبًا بالحب والحزن والوعد الصامت بالأمل في المستقبل. لقد اخترنا قضاء هذه الساعات الأخيرة في الحديقة القديمة حيث لعبت ذكريات طفولتي في ضوء الحنين الذهبي.

أب وابنته يمشيان في الحديقة | المصدر: منتصف الرحلة
بينما كنا نسير على طول المسارات المألوفة، بدا أن كل خطوة كانت تردد صدى ضحكات نفسي الصغيرة، وهو تذكير شبحي بأوقات أبسط. تحدثنا أنا وأبي عن كل شيء ولا شيء، وتذكرنا الأيام التي كان أكبر ما يقلقني هو خدش ركبتي أو فقدان لعبتي المفضلة. 'هل تتذكرين كيف كنتِ تتسلقين شجرة البلوط الكبيرة تلك يا نانسي؟' قال أبي وهو يشير إلى العملاق الشاهق الذي يقف كحارس الماضي. 'لقد كنت دائمًا شجاعًا جدًا، ومصممًا جدًا.'

أب وابنته المراهقة يمشيان في الحديقة | المصدر: منتصف الرحلة
جلسنا على مقعد مهترئ تحت المظلة الواقية من شجرة البلوط، نشاهد العائلات تستمتع بلحظات من الراحة، وهو تناقض صارخ مع الوداع الحزين الذي يلوح في الأفق فوقنا. 'أبي، كيف أفعل هذا بدونك؟' همست، والخوف من مواجهة العالم وحدي يقضم عزمي.
أمسك بيدي، وكانت قبضته قوية ولكن لطيفة. 'استمري يا نانسي. أنت تسعى وراء أحلامك بنفس الشجاعة التي كانت لديك عندما تسلقت هذه الشجرة. سأكون معك هنا،' قال وهو ينقر على صدري على قلبي.

أب وابنته يجلسان على المقعد في الحديقة | المصدر: منتصف الرحلة
انقضى النهار، ومع غروب الشمس، ألقى واقع حالنا بظلاله الطويلة على الأرض. عندما وقفنا للمغادرة، عانقني أبي بشدة أكثر من أي وقت مضى. 'أنا آسفة جدًا على كل شيء يا نانسي. أحبك أكثر مما تتخيل.'
انهمرت الدموع على وجهي وأنا متمسك به، والعالم من حولنا يتلاشى إلى ضبابية. 'أنا أحبك أيضًا يا أبي. سأجعلك فخوراً، أعدك.'

ابنة وأب متفائل يجلسان في الحديقة | المصدر: منتصف الرحلة
عندما غادرت الحديقة، شعرت بأن فصلاً من حياتي قد انتهى، وهي حقبة تميزت بحضور والدي وتتميز الآن بغيابه. كانت الرحلة إلى منزل عمتي، حيث سأعيش حتى بلوغي سن الرشد، صامتة، وكان كل ميل بمثابة خطوة نحو مستقبل غامض.
انتقلت للعيش مع عمتي، وحملت معي ثقل تضحية والدي وثقل أفعاله. ولكن وسط الاضطرابات، كان هناك أيضًا تصميم ناشئ، يغذيه كرم السيد جونسون وإيمانه بأن أحلامي لا تزال في متناول اليد.

فتاة حزينة في غرفتها | المصدر: منتصف الرحلة
في هدوء غرفتي الجديدة، المحاطة بجدران غير مألوفة ولكنها مليئة بجوهر العائلة، فكرت في الرحلة المقبلة. لم يعد طريقي يقتصر على أن أصبح طبيبة فحسب؛ كان الأمر يتعلق بتكريم حب والدي، والتغلب على عواقب أخطائه، وبناء مستقبل يجعله فخوراً. وبينما كنت أواجه التحديات والنمو الذي كان ينتظرني، كنت مصمماً على النهوض، معززاً بدروس الحب والتضحية والمرونة التي حددت حياتي حتى الآن.